فاجأ محمد الطاوس، جماهير فريقه السابق حسنية أكادير، بالانتقال إلى الرجا
البيضاوي، خاصة وأنه كان قريبًا من تمديد عقده مع أكادير.
وكان من الطبيعي أن يتلقى الطاوس عرضًا من الرجاء بعد المستوى الذي قدمه في تجربته مع حسنية أكادير، حيث كان واحدًا من أفضل المدافعين الموسم الماضي.
وكشف الطاوس في حواره سبب عدم تجديده العقد مع حسنية أكادير، وكذلك اختياره الدخول في تجربة جديدة مع الرجاء البيضاوي.
لماذا عدلت عن تجديد تعاقدك مع حسنية أكادير؟
كانت لدي نية، أن أواصل مشواري مع الفريق الأكاديري، ولم أفكِّر في مغادرته، خاصة بعد أن تحدث معي المسئولون في العديد، من المناسبات برغبتهم في تجديد عقده، كنت واثقًا بعد نهاية الموسم أنني سأبقى، لكن مع الأسف لم تكن هناك اتصالات جادة مع مجلس الإدارة، وشعرت أن المسئولين لم يكونوا جادين في ذلك، لذلك فكرت في البحث عن فريق آخر.
الكثيرون يعتبرون أنك خذلت حسنية أكادير؟
كما أكدت من قبل، بأني لا أتحمل مسئولية رحيلي، والمسئولين بعد نهاية الموسم لم يكونوا جادين في اتصالاتهم بي، ثم إن تغيير الأجواء ظاهرة صحية؛ لأن اللاعب دائمًا يبحث عن دخول تجارب جديدة. طبعًا لن أنسى فضل حسنية أكادير؛ لأني عشت معه ذكريات جميلة، وربطت علاقات جيدة مع مكوناته.
لماذا الرجاء؟
لأنه الفريق الذي أصر على التعاقد معي، وقدم لي ما طالبت به، بدليل اتصال المدرب رشيد الطوسي، الذي تحدث معي وأقنعني بالانتقال للفريق البيضاوي. أعتقد أنها فرصة مواتية لذلك رفضت أن أضيعها، اعتبارًا لقيمة هذا الفريق على الصعيد المحلي والإفريقي، ثم إن أي لاعب، يحلم بحمل ألوانه.
ألا تخشى من المنافسة الشرسة مع لاعبي الرجاء
لا.. إطلاقًا.. أعرف الرجاء وقيمته وأي لاعب يحمل ألوانه، يعرف ما ينتظره هناك. أعرف أني مطالب بالجدية والاجتهاد في التدريبات والمباريات لإقناع الجهاز الفني، لذلك سأضع كل قوتي من أجل تقديم الأفضل مع الرجاء وترك بصمتي داخل هذا الفريق الكبير.
وكان من الطبيعي أن يتلقى الطاوس عرضًا من الرجاء بعد المستوى الذي قدمه في تجربته مع حسنية أكادير، حيث كان واحدًا من أفضل المدافعين الموسم الماضي.
وكشف الطاوس في حواره سبب عدم تجديده العقد مع حسنية أكادير، وكذلك اختياره الدخول في تجربة جديدة مع الرجاء البيضاوي.
لماذا عدلت عن تجديد تعاقدك مع حسنية أكادير؟
كانت لدي نية، أن أواصل مشواري مع الفريق الأكاديري، ولم أفكِّر في مغادرته، خاصة بعد أن تحدث معي المسئولون في العديد، من المناسبات برغبتهم في تجديد عقده، كنت واثقًا بعد نهاية الموسم أنني سأبقى، لكن مع الأسف لم تكن هناك اتصالات جادة مع مجلس الإدارة، وشعرت أن المسئولين لم يكونوا جادين في ذلك، لذلك فكرت في البحث عن فريق آخر.
الكثيرون يعتبرون أنك خذلت حسنية أكادير؟
كما أكدت من قبل، بأني لا أتحمل مسئولية رحيلي، والمسئولين بعد نهاية الموسم لم يكونوا جادين في اتصالاتهم بي، ثم إن تغيير الأجواء ظاهرة صحية؛ لأن اللاعب دائمًا يبحث عن دخول تجارب جديدة. طبعًا لن أنسى فضل حسنية أكادير؛ لأني عشت معه ذكريات جميلة، وربطت علاقات جيدة مع مكوناته.
لماذا الرجاء؟
لأنه الفريق الذي أصر على التعاقد معي، وقدم لي ما طالبت به، بدليل اتصال المدرب رشيد الطوسي، الذي تحدث معي وأقنعني بالانتقال للفريق البيضاوي. أعتقد أنها فرصة مواتية لذلك رفضت أن أضيعها، اعتبارًا لقيمة هذا الفريق على الصعيد المحلي والإفريقي، ثم إن أي لاعب، يحلم بحمل ألوانه.
ألا تخشى من المنافسة الشرسة مع لاعبي الرجاء
لا.. إطلاقًا.. أعرف الرجاء وقيمته وأي لاعب يحمل ألوانه، يعرف ما ينتظره هناك. أعرف أني مطالب بالجدية والاجتهاد في التدريبات والمباريات لإقناع الجهاز الفني، لذلك سأضع كل قوتي من أجل تقديم الأفضل مع الرجاء وترك بصمتي داخل هذا الفريق الكبير.
0 commentaires:
إرسال تعليق