لسلام عليكم ورحمة الله
CR du Tifo:
Déroutés ? Permettez-nous de vous guider.
CR du Tifo:
Déroutés ? Permettez-nous de vous guider.
"اليد تمثل شعار مهرجان التسامح اما الطريق فجاءت لتوضح المسافة التي عليهم قطعها للوصول لاكادير التي ليست بالبعيدة للإشتغال في المجال الذي يتقنونه"
يبدو أن ارتباط إنجاز النادي العالمي السنة الماضية بمدينة أكادير جعله يتعلق بشكل عشوائي بالأحداث الكبرى التي تنظم بالمدينة رغم تسجيل غياب رابط لها مع تسيير النادي، فطريقة التسيير التي تلاحظ على مسؤولي الرجاء تجعله أهلا بالمساهمة في تنظيم مهرجان التسامح الذي يقام سنويا بمدينة أكادير خلال شهر نونبر.. هنا نتحدث عن المبدأ ، فلا مجال للتسامح في كرة القدم و اعتماده قيمة راسخة تشفع للعديد من التجاوزات التي تطرأ على المستوى الداخلي للنادي و الخارجي ، و لعل الأحداث التي تعاقبت منذ فترة تؤكد أن هذا البند المعتمد في سياسة النادي يشكل خطرا على مستقبله في ظل عدم إدراك المسؤولين حجم خطورة المواقف و القرارات التي يتم اتخاذها و التي ستعيدنا لنقطة الصفر من أجل البحث عن هوية الرجاء مجددا بعد أن تفاءلنا خيرا السنة الماضية.
ما يزيد الأمر خطورة أكثر هو افتعال هذا التسامح من أجل قضاء مجموعة من المصالح الشخصية على حساب الفريق؛ إذ نلاحظ النية المبيتة لحزب يود السيطرة على الساحة الكروية لمدينة الدار البيضاء بالنظر لتجميعها أكبر عدد ممكن من الشرائح التي يسهل التأثير فيها انطلاقا من بث طعم هنا و هناك يعبد لهم الجسر الذي يودون بنائه بواسطة الجمهور ، و هو ما جعلنا نشهد على أمور استثنائية لا يتحدث عنها أحد خاصة عندما نشاهد الاتفاقية التي وقعت مع النادي الآخر و التي اعتبرت النقطة التي أفاضت الكأس بالنظر للطريقة التي أريد من خلالها تمرير بعض الرسائل التي لم و لن نتقبلها، بالإضافة لإعطاء صورة مغلوطة تقرب من حجم الناديين في الوقت الذي مازلنا نرتدي فيه لحدود الساعة ثوب وصيف بطل كأس العالم .. فأية مقاربة هذه التي تجعلنا نسير أماما بالوراء ؟؟! هذا الفريق والذي في أول إمتحان أبان عن غدره امام غباء وصبيانية "المسؤول" الرجاوي.. و إلى جانب هذا، فهذه الطرق الملتوية لم تقف على مستوى توقيع الشراكات بل نشهد على تجاوزها ذلك لرسم خارطة طريق سنوية تجعل من كرة القدم الوطنية بيدقا محسوم في أمر بطله.
التسامح شمل أيضا المطبخ الداخلي للفريق و هذا ما جعلنا نعيش على حالة تسيب قصوى بشتى أنواعها؛ نتيجة عدم التعامل مع الأحداث بصرامة كانت لتردع بعض الأحداث التي توالت نتيجة رؤية اللاعبين للقرارات اللينة التي اتخذت في حق زملائهم و التي لا تتجاوز الجانب المادي عوض العمل على إعطاء القيمة الأكبر لمن يستحق حمل قميص الفريق أولا .. هنا لا نحمل المسؤولية وحدها للمكتب المسير، فعدد كبير من الجماهير ساهم هو الآخر في هذا الأمر و أدى بنا للعيش على أحداث تختلف من حيث أسماء اللاعبين ( انطلاقا بفتاح، مرورا ببورزوق ، الوادي و بلمعلم..) و تتطابق من حيث الطريقة.
و بالرجوع لقيمة المنافسة، فيبدو أن مكتبنا المسير يسير وفق الصورة المغلوطة التي تحاول بثها الجامعة و وسائل الإعلام الوطنية و تمييع كرة القدم بها.. فلا مجال لتهنئة فرق أخرى و تشجيعها في منافسات كان من الواجب أن نشارك فيها نحن؛ و هنا يكمن المشكل الكبير ، فعوض تقديم الاعتذار للجماهير و الانكباب على تدارك ما ضاع نلاحظ أن المكتب يصبح بطلا في المودة و الأخوة و إعطاء دروس في الوطنية التي أسيء فهمها أو أريد سوء فهمها .. بإرجاع تشجيع الفرق الوطنية الأخرى مسألة قومية حين التخلي عنها تفقد الوطنية .
كرة القدم مجال للقتالية و لحب الفريق فقط، و هما العاملان اللذان من شأنهما بناء لحمة قوية و ثابثة للنادي تفرض الاحترام داخليا و خارجيا، و بهما نقيس درجة احترام المسؤولين و اللاعبين لنا و لقميص النادي .. فإن نسي الأمر و نسيت هذه القيمة ، فنحن هنا نذكرهم بأن التسامح مكانه مهرجان اكادير، وبالتأكيد فإن منظمي ذاك المهرجان سيكونون سعيدين بالاستفادة من كفاءات المكتب المسير للرجاء في هذا المجال.تعيش الراجا
يبدو أن ارتباط إنجاز النادي العالمي السنة الماضية بمدينة أكادير جعله يتعلق بشكل عشوائي بالأحداث الكبرى التي تنظم بالمدينة رغم تسجيل غياب رابط لها مع تسيير النادي، فطريقة التسيير التي تلاحظ على مسؤولي الرجاء تجعله أهلا بالمساهمة في تنظيم مهرجان التسامح الذي يقام سنويا بمدينة أكادير خلال شهر نونبر.. هنا نتحدث عن المبدأ ، فلا مجال للتسامح في كرة القدم و اعتماده قيمة راسخة تشفع للعديد من التجاوزات التي تطرأ على المستوى الداخلي للنادي و الخارجي ، و لعل الأحداث التي تعاقبت منذ فترة تؤكد أن هذا البند المعتمد في سياسة النادي يشكل خطرا على مستقبله في ظل عدم إدراك المسؤولين حجم خطورة المواقف و القرارات التي يتم اتخاذها و التي ستعيدنا لنقطة الصفر من أجل البحث عن هوية الرجاء مجددا بعد أن تفاءلنا خيرا السنة الماضية.
ما يزيد الأمر خطورة أكثر هو افتعال هذا التسامح من أجل قضاء مجموعة من المصالح الشخصية على حساب الفريق؛ إذ نلاحظ النية المبيتة لحزب يود السيطرة على الساحة الكروية لمدينة الدار البيضاء بالنظر لتجميعها أكبر عدد ممكن من الشرائح التي يسهل التأثير فيها انطلاقا من بث طعم هنا و هناك يعبد لهم الجسر الذي يودون بنائه بواسطة الجمهور ، و هو ما جعلنا نشهد على أمور استثنائية لا يتحدث عنها أحد خاصة عندما نشاهد الاتفاقية التي وقعت مع النادي الآخر و التي اعتبرت النقطة التي أفاضت الكأس بالنظر للطريقة التي أريد من خلالها تمرير بعض الرسائل التي لم و لن نتقبلها، بالإضافة لإعطاء صورة مغلوطة تقرب من حجم الناديين في الوقت الذي مازلنا نرتدي فيه لحدود الساعة ثوب وصيف بطل كأس العالم .. فأية مقاربة هذه التي تجعلنا نسير أماما بالوراء ؟؟! هذا الفريق والذي في أول إمتحان أبان عن غدره امام غباء وصبيانية "المسؤول" الرجاوي.. و إلى جانب هذا، فهذه الطرق الملتوية لم تقف على مستوى توقيع الشراكات بل نشهد على تجاوزها ذلك لرسم خارطة طريق سنوية تجعل من كرة القدم الوطنية بيدقا محسوم في أمر بطله.
التسامح شمل أيضا المطبخ الداخلي للفريق و هذا ما جعلنا نعيش على حالة تسيب قصوى بشتى أنواعها؛ نتيجة عدم التعامل مع الأحداث بصرامة كانت لتردع بعض الأحداث التي توالت نتيجة رؤية اللاعبين للقرارات اللينة التي اتخذت في حق زملائهم و التي لا تتجاوز الجانب المادي عوض العمل على إعطاء القيمة الأكبر لمن يستحق حمل قميص الفريق أولا .. هنا لا نحمل المسؤولية وحدها للمكتب المسير، فعدد كبير من الجماهير ساهم هو الآخر في هذا الأمر و أدى بنا للعيش على أحداث تختلف من حيث أسماء اللاعبين ( انطلاقا بفتاح، مرورا ببورزوق ، الوادي و بلمعلم..) و تتطابق من حيث الطريقة.
و بالرجوع لقيمة المنافسة، فيبدو أن مكتبنا المسير يسير وفق الصورة المغلوطة التي تحاول بثها الجامعة و وسائل الإعلام الوطنية و تمييع كرة القدم بها.. فلا مجال لتهنئة فرق أخرى و تشجيعها في منافسات كان من الواجب أن نشارك فيها نحن؛ و هنا يكمن المشكل الكبير ، فعوض تقديم الاعتذار للجماهير و الانكباب على تدارك ما ضاع نلاحظ أن المكتب يصبح بطلا في المودة و الأخوة و إعطاء دروس في الوطنية التي أسيء فهمها أو أريد سوء فهمها .. بإرجاع تشجيع الفرق الوطنية الأخرى مسألة قومية حين التخلي عنها تفقد الوطنية .
كرة القدم مجال للقتالية و لحب الفريق فقط، و هما العاملان اللذان من شأنهما بناء لحمة قوية و ثابثة للنادي تفرض الاحترام داخليا و خارجيا، و بهما نقيس درجة احترام المسؤولين و اللاعبين لنا و لقميص النادي .. فإن نسي الأمر و نسيت هذه القيمة ، فنحن هنا نذكرهم بأن التسامح مكانه مهرجان اكادير، وبالتأكيد فإن منظمي ذاك المهرجان سيكونون سعيدين بالاستفادة من كفاءات المكتب المسير للرجاء في هذا المجال.تعيش الراجا
0 commentaires:
إرسال تعليق