جمهور الوفاء !
مرة أخرى تتكرس معادلة الارتباط
القوي و الوفاء الأزلي الذي يميز جمهور الرجاء. الأزمة لم تتأثر في عزيمته
و تعلقه بالفريق. رغم غياب النتائج و الصفعات التي تلقها واصل هذا الجمهور
إبداعه و حضوره اللا مشروط. دون عاطفة هو الجمهور الوحيد في المملكة الذي لا يغيب عن الحدث مهما كانت النتائج و الأجواء.
لا يضاهى في تضحيته، ترحاله، تشجيعه و حضوره. جمهور عالمي بكل المقاييس، اليوم و امام الفتح و بعد هزيمة في الديربي و قبلها اهدار للنقاط و تواضع في المستوى عندما ظن البعض ان المدرجات ستظل خاوية على عروشها كان الكل شاهدا كما و كيفا على تفرد هذا الجمهور في نصرة الرجاء. الحاضر، السامع و الشاهد لا يمكنه ان ينكر ان للرجاء جمهورا بطلا في كيانه. فما دام للرجاء هذا الجمهور فلا خوف على الخضراء.
وفاء الجمهور الرجاوي مفخرة و استثناء في أيام عز و مرحلة أزمة فشكرا لمن كان حاضرا و لم يلزم دفئ البيوت و المقاهي دون عذر.
فما أوفى لفريق كجمهور الرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء.
لا يضاهى في تضحيته، ترحاله، تشجيعه و حضوره. جمهور عالمي بكل المقاييس، اليوم و امام الفتح و بعد هزيمة في الديربي و قبلها اهدار للنقاط و تواضع في المستوى عندما ظن البعض ان المدرجات ستظل خاوية على عروشها كان الكل شاهدا كما و كيفا على تفرد هذا الجمهور في نصرة الرجاء. الحاضر، السامع و الشاهد لا يمكنه ان ينكر ان للرجاء جمهورا بطلا في كيانه. فما دام للرجاء هذا الجمهور فلا خوف على الخضراء.
وفاء الجمهور الرجاوي مفخرة و استثناء في أيام عز و مرحلة أزمة فشكرا لمن كان حاضرا و لم يلزم دفئ البيوت و المقاهي دون عذر.
فما أوفى لفريق كجمهور الرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء.
0 commentaires:
إرسال تعليق