لأول مرة في تاريخ المباراة الكبيرة، سيجرى ديربي المغرب بين الوداد والرجاء البيضاوي، الذي يحمل الرقم 122 في ظروف استثنائية غير مسبوقة و بأجواء لم يألفها من قبل.
ديربي المغرب الذي تم تصنيفه ضمن أفضل 10 دربيات على مستوى العالم، والذي ظل يستقطب في المواسم الأخيرة متابعة إعلامية واسعة (أوروبية وحتى من أمريكا اللاتينية)، يفقد نهاية الأسبوع جانبًا من جوانبه الجمالية والتي ساهمت في تصنيفه المتقدم السابق.
عقوبات اتحاد الكرة المغربي المسلطة على الرجاء، فرضت إجراء الديربي 122 من دون جمهور والأكثر من هذا بعيدا عن ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، لنكون أمام أسوأ عقابين ممكن أن يتلقاهما هذا الموعد الكروي.
"الديربي المقهور من دون جمهور"، واحد من العناوين المرافقة لمباراة كان من الممكن أن تشكل حدثا استثنائيا الموسم الحالي لكونها المباراة الأكثر أهمية، وكونها من الممكن أن تفصل في تحديد بطل المغرب (الوداد يتصدر الترتيب بفارق 6 نقاط عن الرجاء).
كما كان لتهديد الرجاء بخوض الديربي بالفريق الرديف دورًا في اغتيال الإثارة المرافقة للديربي، والذي يعادل انتصار فريق فيه التتويج بلقب الدوري بأكمله.
فكيف سيكون الديربي بعدما تم تجريده من أهم لاعب بصفوفه وهو الجمهور البيضاوي؟
ديربي المغرب الذي تم تصنيفه ضمن أفضل 10 دربيات على مستوى العالم، والذي ظل يستقطب في المواسم الأخيرة متابعة إعلامية واسعة (أوروبية وحتى من أمريكا اللاتينية)، يفقد نهاية الأسبوع جانبًا من جوانبه الجمالية والتي ساهمت في تصنيفه المتقدم السابق.
عقوبات اتحاد الكرة المغربي المسلطة على الرجاء، فرضت إجراء الديربي 122 من دون جمهور والأكثر من هذا بعيدا عن ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، لنكون أمام أسوأ عقابين ممكن أن يتلقاهما هذا الموعد الكروي.
"الديربي المقهور من دون جمهور"، واحد من العناوين المرافقة لمباراة كان من الممكن أن تشكل حدثا استثنائيا الموسم الحالي لكونها المباراة الأكثر أهمية، وكونها من الممكن أن تفصل في تحديد بطل المغرب (الوداد يتصدر الترتيب بفارق 6 نقاط عن الرجاء).
كما كان لتهديد الرجاء بخوض الديربي بالفريق الرديف دورًا في اغتيال الإثارة المرافقة للديربي، والذي يعادل انتصار فريق فيه التتويج بلقب الدوري بأكمله.
فكيف سيكون الديربي بعدما تم تجريده من أهم لاعب بصفوفه وهو الجمهور البيضاوي؟
0 commentaires:
إرسال تعليق