على الرغم من تولي المدرب الكبير محمد فاخر لمسؤولية الإدارة الفنية لفريق كرة القدم الأول بنادي الرجاء البيضاوي، إلا أن جماهير الفريق بدأت تلمس تغييرات سريعة، كان آخرها تتويجه بدوري النتيفي على حساب الراسينج وقبلها فوزه على أولمبيك خريبكة بنصف النهائي.
نتائج المباريات الودية التي تحسنت بخلاف فترة الطوسي، لم تكن المؤشر الوحيد على تعافي الرجاء وعودة الأجواء الهادئة بحلول فاخر، إذ نجح الأخير في أن يكون مهندس صفقة ضم اللاعب اليميق من أولمبيك خريبكة بعد صراع مع الجيش الملكي والوداد البيضاوي.
وساهمت خبرة فاخر وقربه من اللاعب في ضمه للرجاء، إضافة لإقناع مسؤولي الأخير بتمديد عقدي الكروشي وأولحاج.
وظل رئيس الرجاء سعيد حسبان يشتكي من الأزمة المالية الخانقة خلال كل المؤتمرات التي عقدها، قبل أن يظهر أخيرًا من خلال صفقة اليميق التي اعتبرت الأفضل بالميركاتو الحالي.
وعاد الهدوء ليدخل أجواء الفريق من خلال التفاهم بين المدرب وباقي العناصر، بعد توتر ساد الفترة السابقة التي أضرب خلالها اللاعبون عن التدريبات بسبب خلافاتهم مع رشيد الطوسي.
ويبقى أهم العوامل هو الانضباط الكبير الذي يفرضه الجنرال في تدريبات الفريق الذي يراهن على انطلاقة مثالية بالدوري، حين يواجه القنيطري الأسبوع المقبل وهمه هو وضع الفريق على سكته الصحيحة بعد سنوات من الغياب عن منصات البوديوم.
نتائج المباريات الودية التي تحسنت بخلاف فترة الطوسي، لم تكن المؤشر الوحيد على تعافي الرجاء وعودة الأجواء الهادئة بحلول فاخر، إذ نجح الأخير في أن يكون مهندس صفقة ضم اللاعب اليميق من أولمبيك خريبكة بعد صراع مع الجيش الملكي والوداد البيضاوي.
وساهمت خبرة فاخر وقربه من اللاعب في ضمه للرجاء، إضافة لإقناع مسؤولي الأخير بتمديد عقدي الكروشي وأولحاج.
وظل رئيس الرجاء سعيد حسبان يشتكي من الأزمة المالية الخانقة خلال كل المؤتمرات التي عقدها، قبل أن يظهر أخيرًا من خلال صفقة اليميق التي اعتبرت الأفضل بالميركاتو الحالي.
وعاد الهدوء ليدخل أجواء الفريق من خلال التفاهم بين المدرب وباقي العناصر، بعد توتر ساد الفترة السابقة التي أضرب خلالها اللاعبون عن التدريبات بسبب خلافاتهم مع رشيد الطوسي.
ويبقى أهم العوامل هو الانضباط الكبير الذي يفرضه الجنرال في تدريبات الفريق الذي يراهن على انطلاقة مثالية بالدوري، حين يواجه القنيطري الأسبوع المقبل وهمه هو وضع الفريق على سكته الصحيحة بعد سنوات من الغياب عن منصات البوديوم.
0 commentaires:
إرسال تعليق