أُسدل الستار على المسلسل الطويل، الذي عاشه الرجاء البيضاوي المغربي، بعد إقالة المدرب رشيد الطوسي، من تدريب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، والتعاقد مع محمد فاخر.
وتؤكد كل المؤشرات، أن مهمة المدرب الجديد محمد فاخر، لن تكون سهلة، مع فريق عاش مشاكل كثيرة الموسم الماضي، بدليل أنه خرج خاوي الوفاض من كل البطولات.
وينتظر فاخر، تحديات كثيرة لقيادة الفريق البيضاوي، نحو النتائج التي تنتظرها، كل مكونات الرجاء.
ثقة اللاعبين
عاش الرجاء البيضاوي، الكثير من التصدعات، الموسم الماضي، وكان موسمًا فاشلاً على جميع المستويات، وكان أكثر من تأثر هم اللاعبون، الذين تعرضوا لانتقادات لاذعة، وهو ما دفعهم للتفكير في ترك النادي والرحيل.
ويسعى فاخر، للعمل على الجانب النفسي، وإعادة الثقة المفقودة للاعبين، إذ يرى أن الحصول على النتائج الإيجابية، يمر عبر إعادة التوازن النفسي للاعبين، والرفع من معنوياتهم استعدادًا للموسم الكروي الجديد.
انتدابات في المستوى
يبدو أن استقدامات اللاعبين الجديد، ستكون من النقاط التي سيركز عليها فاخر، حيث يدرك أن القائمة الحالية للفريق في حاجة لانتدابات في المستوى، خاصة بعد رحيل لاعبين، وتراجع مستوى آخرين.
وكان فاخر واضحًا، وهو يضع شروطه قبل التعاقد رسميًا مع الرجاء، حيث اشترط على رئيس الفريق سعيد حسبان، التعاقد مع لاعبين جدد ومن المستوى الجيد، قادرين على سد الفراغ الذي يشكو منه في بعض المراكز.
أجواء مثالية
تأثر محيط الرجاء البيضاوي بالمشاكل التي عاشها، سواء المالية، أو الإدارية، وكذا الفنية، بدليل أن اللاعبين أضربوا على التدريبات واستأنفوها مؤخرًا، كما أن معنوياتهم جد منخفضة؛ بسبب تأخر صرف مستحقاتهم المالية، ما جعل تدريبات الفريق تمر في أجواء غير مثالية، فضلا عن أن الخلاف بين المدرب السابق رشيد الطوسي ورئيس الفريق سعيد حسبان، زاد من تأزم وضعية الفريق، لذلك يمني فاخر النفس أن ينجح في خلق ظروف مناسبة وتجاوز المشاكل التي عاشها الفريق.
المصالحة مع الألقاب
عاش الرجاء سنوات عجاف، وغاب عن منصات التتويج، لذلك يسعى فاخر لقيادة فريقه الجديد للمصالحة مع الألقاب، خاصة وأنه يبقى من أكبر المدربين المغاربة تتويجًا بالألقاب، وسبق أن قاد الرجاء لعدة ألقاب محلية، لذلك تضع مكونات الرجاء ثقتها في المدرب الجديد ليعيد فريقهم لسكة الألقاب والجوائز، خاصة أنه يعرف جيدًا طريقها. فهل ستكون عودة فاخر للرجاء ناجحة؟
وتؤكد كل المؤشرات، أن مهمة المدرب الجديد محمد فاخر، لن تكون سهلة، مع فريق عاش مشاكل كثيرة الموسم الماضي، بدليل أنه خرج خاوي الوفاض من كل البطولات.
وينتظر فاخر، تحديات كثيرة لقيادة الفريق البيضاوي، نحو النتائج التي تنتظرها، كل مكونات الرجاء.
ثقة اللاعبين
عاش الرجاء البيضاوي، الكثير من التصدعات، الموسم الماضي، وكان موسمًا فاشلاً على جميع المستويات، وكان أكثر من تأثر هم اللاعبون، الذين تعرضوا لانتقادات لاذعة، وهو ما دفعهم للتفكير في ترك النادي والرحيل.
ويسعى فاخر، للعمل على الجانب النفسي، وإعادة الثقة المفقودة للاعبين، إذ يرى أن الحصول على النتائج الإيجابية، يمر عبر إعادة التوازن النفسي للاعبين، والرفع من معنوياتهم استعدادًا للموسم الكروي الجديد.
انتدابات في المستوى
يبدو أن استقدامات اللاعبين الجديد، ستكون من النقاط التي سيركز عليها فاخر، حيث يدرك أن القائمة الحالية للفريق في حاجة لانتدابات في المستوى، خاصة بعد رحيل لاعبين، وتراجع مستوى آخرين.
وكان فاخر واضحًا، وهو يضع شروطه قبل التعاقد رسميًا مع الرجاء، حيث اشترط على رئيس الفريق سعيد حسبان، التعاقد مع لاعبين جدد ومن المستوى الجيد، قادرين على سد الفراغ الذي يشكو منه في بعض المراكز.
أجواء مثالية
تأثر محيط الرجاء البيضاوي بالمشاكل التي عاشها، سواء المالية، أو الإدارية، وكذا الفنية، بدليل أن اللاعبين أضربوا على التدريبات واستأنفوها مؤخرًا، كما أن معنوياتهم جد منخفضة؛ بسبب تأخر صرف مستحقاتهم المالية، ما جعل تدريبات الفريق تمر في أجواء غير مثالية، فضلا عن أن الخلاف بين المدرب السابق رشيد الطوسي ورئيس الفريق سعيد حسبان، زاد من تأزم وضعية الفريق، لذلك يمني فاخر النفس أن ينجح في خلق ظروف مناسبة وتجاوز المشاكل التي عاشها الفريق.
المصالحة مع الألقاب
عاش الرجاء سنوات عجاف، وغاب عن منصات التتويج، لذلك يسعى فاخر لقيادة فريقه الجديد للمصالحة مع الألقاب، خاصة وأنه يبقى من أكبر المدربين المغاربة تتويجًا بالألقاب، وسبق أن قاد الرجاء لعدة ألقاب محلية، لذلك تضع مكونات الرجاء ثقتها في المدرب الجديد ليعيد فريقهم لسكة الألقاب والجوائز، خاصة أنه يعرف جيدًا طريقها. فهل ستكون عودة فاخر للرجاء ناجحة؟
0 commentaires:
إرسال تعليق