الصفحة الرسمية لفريق الرجاء التي قاربت الاربع ملايين و التي كانت مثالا يحتدى به أصبحت في غيابات الماضي و عادت حليمة لعادتها القديمة، فأصبحنا نرى اخبارا بمعدل خبرين كأقصى تقدير في اليوم بدون تتبع مدقق للنادي ( خدمة اللايف مثلا الخاصة بالتداريب و الاستجمام .. ) ، مراوغات كذب و بهتان تستحمر الشعب الرجاوي بشكل محدد (قضية راجا سطور مثلا) و تضرب مصداقية الصفحة التي عهدناها من قبل عرض الحائط، التكلم بإسم الرئيس الذي غير مديونية النادي من مرتين لثلاث مرات في اسبوع في صورة قاتمة تدعو للقلق على وضع النادي الكارثي .. و في خضم مناقشة وضعية الصفحة الرسمية للنادي احيلكم على صفحة شباب بلوزداد (التي لا تتعدى 15 الف متتبع) الفريق الذي واجه الرجاء اليوم و كيف يتابعون اخبار فريقهم بمعدل خبر على راس كل ساعة .. الصفحة الرسمية اصبحت حالة من احوال النادي الكارثية و صورة مصغرة لما يحدث بكواليس فريق لم يتبقى منه إلا الإسم .
0 commentaires:
إرسال تعليق