بعد انتخاب سعيد حسبان رئيسا جديدا لفريق الرجاء الرياضي لم نلمس ولحد الآن ولا تغييرا جزئيا داخل الفريق الأخضر وخاصة فيما يتعلق بميزانية الفريق، حيث لم يتمكن ولحد كتابة هذه الأسطر من إيجاد موارد مالية لإخراج الفريق من أزمته
في المقابل شرع حسبان في توهيم الرجاويين بعدة قضايا وآخرها كلامه الذي تناقلته عدة مواقع إلكترونية وكذا بعض الصفحات الرجاوية وهو إيحال الحاج يوعري على التقاعد الذي لن يفيد بقاءه أو خروجه من مركب الوازيس من إخراج الرجاء من أزمتها، فالكل يتفق على أن الحاج يوعري أعطى للرجاء الشيء الكثير وصاحب الذكريات الكبيرة منها الجميلة ومنها المحزنة عايش عدة أجيال وتاريخ الرجاء هو الحاج يوعري فقضية تقاعده من وجهة نظر أغلب الرجاويين مجرد إلهاء للشعب الرجاوي
في هذا الوقت بالذات وجب على الرئيس البحث وبكل الطرق عن السبل الكفيلة لإيجاد مخارج وليس مخرج لإنقاذ الفريق الأخضر من أزمته المالية التي يتخبط فيها كما وجب عليه عدم النبش في أخطاء المكتب السابق وإنما وجب عليه تجاوزها لأن الوقت لا يرحم، أما القضايا الثانوية فليس وقتها لأن الرجاء الرياضي في حاجة إلى من يخرجها من أزمتها أكثر من طرح هذه القضايا التي لا تغني ولا تسمن
في المقابل شرع حسبان في توهيم الرجاويين بعدة قضايا وآخرها كلامه الذي تناقلته عدة مواقع إلكترونية وكذا بعض الصفحات الرجاوية وهو إيحال الحاج يوعري على التقاعد الذي لن يفيد بقاءه أو خروجه من مركب الوازيس من إخراج الرجاء من أزمتها، فالكل يتفق على أن الحاج يوعري أعطى للرجاء الشيء الكثير وصاحب الذكريات الكبيرة منها الجميلة ومنها المحزنة عايش عدة أجيال وتاريخ الرجاء هو الحاج يوعري فقضية تقاعده من وجهة نظر أغلب الرجاويين مجرد إلهاء للشعب الرجاوي
في هذا الوقت بالذات وجب على الرئيس البحث وبكل الطرق عن السبل الكفيلة لإيجاد مخارج وليس مخرج لإنقاذ الفريق الأخضر من أزمته المالية التي يتخبط فيها كما وجب عليه عدم النبش في أخطاء المكتب السابق وإنما وجب عليه تجاوزها لأن الوقت لا يرحم، أما القضايا الثانوية فليس وقتها لأن الرجاء الرياضي في حاجة إلى من يخرجها من أزمتها أكثر من طرح هذه القضايا التي لا تغني ولا تسمن
0 commentaires:
إرسال تعليق