من فقد الثقة ؟ و في من ؟ الكل يتساءل لكن دعونا نمشي خطوة خطوة لمعرفة الحقائق المتوفرة طبعا مع طمعنا فيكم أن تزودونا بالمزيد إذا كانت هناك معلومات إيضافية
نبدأ باللاعبين الذين هم الأبطال الرئيسيين في اللعبة و اللذين بدون تركيبة متوازنة لن تحقق الرجاء هدفا من بين الأهداف المسطرة خلال الموسم و هم الكفيلون بجمع قواهم و الحفاظ على التزاماتهم كل حسب الطاقات البدنية و الفنية التي يتوفر عليها و التي يضعها رهن إشارة فريقه و بالتالي رهن مدربه الذي يأتي دوره مباشرة بعد اللاعبين و يحضر خططه و تكتيكاته لتنسجم مع المجموعة التي يباشرها
المدرب الطاوسي هو العقل المدبر الآن لفتح ألغاز الخصوم و يتحتم عليه التوفر على عين ثاقبة خلال مراحل تواجده بمعية الفريق و يعلم كل شادة و فادة و يكون أبا روحيا وسط ثلة من لاعبين لا يقوون أحيانا على تخطي العقبات التي تواجههم و تحتاجون إلى توجيه من رجل صادق يقاسمهم همومهم و مآسيهم و هذا ينطبق أيضا على المكتب المسير الذي يسخر جهوده من أجل تتمين عمل المدرب
المكتب و يتقدمهم الرئيس مطالب بحصر الأولويات و ادخار الجهود الكفيلة بإيجاد حلول لها و التريث في إصدار تصريحات أو إلتزامات و إمضاء عقود قد تأثر سلبا على مسيرة الرجاء و تزيد في تعقيد أزمته التي ينوي الخروج منها في أسرع وقت بايجاد السيولة المالية لتخطي أولى العقبات و مباشرته بتسديد أجور اللاعبين
هل حقيقة أن الرجاء يمكن أن يخرج من أزمته الخانقة دون مشاركة جمهوره ؟ لا نظن لأن ما قد يحمله الجمهور من مساعدة مادية و معنوية أكبر مما يتوقعه البعض و الدليل حصل الموسم الماضي و لا أحد يمكن نسيانه و عشاق الأخضر لا ينتظرون سوى رئيس مثالي و عاقل و متريث و مكتب دؤوب على العمل يحمل معالم التضحية و مدرب حفيظ عليم و لاعبين متفانين ليبرهنوا من جديد و يقدموا على مد كل هؤلاء بما يحتاجه الفريق أولا من حب و حضور كان معنويا أو ماديا شرط أن تفتح قنوات التواصل بينهم و بين كل المكونات و يتم قبولهم و حضورهم خلال التداريب و المباريات الإعدادية التي ينوي الرجاء القيام بها و حتى و لو كلفهم دفع المزيد و لهم في ذلك عبرة سابقة لكل الجماهير المغربية
ختمنا بالجمهور لأنه الرصيد الذي لا ينفد و هو الباقي للتصدي لمثل هذه الأزمات و به ترجع الثقة لللاعبين الذي يدرون ما مدى العشق الذي يحضون به و القيمة المعنوية التي يحصدونها و هي الوقود الحقيقي للدفع بعجلة الرجاء إاى تحقيق النتائج التي بفضلها تأتي الموارد و المستشهرون
نبدأ باللاعبين الذين هم الأبطال الرئيسيين في اللعبة و اللذين بدون تركيبة متوازنة لن تحقق الرجاء هدفا من بين الأهداف المسطرة خلال الموسم و هم الكفيلون بجمع قواهم و الحفاظ على التزاماتهم كل حسب الطاقات البدنية و الفنية التي يتوفر عليها و التي يضعها رهن إشارة فريقه و بالتالي رهن مدربه الذي يأتي دوره مباشرة بعد اللاعبين و يحضر خططه و تكتيكاته لتنسجم مع المجموعة التي يباشرها
المدرب الطاوسي هو العقل المدبر الآن لفتح ألغاز الخصوم و يتحتم عليه التوفر على عين ثاقبة خلال مراحل تواجده بمعية الفريق و يعلم كل شادة و فادة و يكون أبا روحيا وسط ثلة من لاعبين لا يقوون أحيانا على تخطي العقبات التي تواجههم و تحتاجون إلى توجيه من رجل صادق يقاسمهم همومهم و مآسيهم و هذا ينطبق أيضا على المكتب المسير الذي يسخر جهوده من أجل تتمين عمل المدرب
المكتب و يتقدمهم الرئيس مطالب بحصر الأولويات و ادخار الجهود الكفيلة بإيجاد حلول لها و التريث في إصدار تصريحات أو إلتزامات و إمضاء عقود قد تأثر سلبا على مسيرة الرجاء و تزيد في تعقيد أزمته التي ينوي الخروج منها في أسرع وقت بايجاد السيولة المالية لتخطي أولى العقبات و مباشرته بتسديد أجور اللاعبين
هل حقيقة أن الرجاء يمكن أن يخرج من أزمته الخانقة دون مشاركة جمهوره ؟ لا نظن لأن ما قد يحمله الجمهور من مساعدة مادية و معنوية أكبر مما يتوقعه البعض و الدليل حصل الموسم الماضي و لا أحد يمكن نسيانه و عشاق الأخضر لا ينتظرون سوى رئيس مثالي و عاقل و متريث و مكتب دؤوب على العمل يحمل معالم التضحية و مدرب حفيظ عليم و لاعبين متفانين ليبرهنوا من جديد و يقدموا على مد كل هؤلاء بما يحتاجه الفريق أولا من حب و حضور كان معنويا أو ماديا شرط أن تفتح قنوات التواصل بينهم و بين كل المكونات و يتم قبولهم و حضورهم خلال التداريب و المباريات الإعدادية التي ينوي الرجاء القيام بها و حتى و لو كلفهم دفع المزيد و لهم في ذلك عبرة سابقة لكل الجماهير المغربية
ختمنا بالجمهور لأنه الرصيد الذي لا ينفد و هو الباقي للتصدي لمثل هذه الأزمات و به ترجع الثقة لللاعبين الذي يدرون ما مدى العشق الذي يحضون به و القيمة المعنوية التي يحصدونها و هي الوقود الحقيقي للدفع بعجلة الرجاء إاى تحقيق النتائج التي بفضلها تأتي الموارد و المستشهرون
0 commentaires:
إرسال تعليق