انهالت التصورات و نصبت الأفخاخ و احتالت المنابر على مختلف ألوانها لترسم صورة قاتمة على أمجد فريق عرفته الكرة المغربية في شخص الرجاء العالمي و حاولوا تضخيم الأمور و ووصفها بفزاعة تخيف كل من حاول الإقتراب منها أو بوعو العصر الكروي و تناسوا أنهم بصدد الحديث عن زاوية من زوايا عشق الناس الحياة فيها و مع صناع الفرحة بها
مهما تطاولتم و مهما قصرتم و مهما تخادلتم في وصف المتزعم الحقيقي للكرة الجميلة و السالبة للعقول و المتجدرة في عقول محبي الرجاء لن تنالوا من تاريخنا شيئا و لم تنقصوا من ودنا قيض أنملة لذلك نحن نغير و نحتشد و نسارع إلدراك الوضوح و الشفافية قبلكم و قبل فوات الأوان و ما ذلك بعزيز عن كيان صنع الفرحة بمعيةلاعبيه على امتداد حقبته الذهبية
كلنا نغير نثور نسامح نعشق و نتفرج و نصفق لأبطال المعركة الحقيقين و العالميين لكن من شيمنا أن لا نقبل الغدر و لا شماتة الأعداء و الخصوم لذلك نهتم بمصلحة فريقنا الغالي و نتابع كل صغيرة و كبيرة ابتداءا من يوعري نهاية بالرئيس من الوازيس إلى مركب محمد الخامس و إلى جل ملاعب المغرب في التداريب و المقابلات التحضيرية و المنافسات الوطنية و القارية التي كسبنا بواسطتها العالمية همنا واحد و جرحنا واحد و تطبيبه يمر عبرنا و لا نحتاج من يضمده سوانا
سنحيا من جديد و نحكم من جديد و لا تبديل لمبادئنا و مذهبنا و شعاره الفرجة و سنقضي على كل الفزاعات التي من شأنها عرقلة مسيرة نادينا الغالي فالإلتحام هو قوتنا و التآخي منتوجنا و لا مبدل لأحوالنا و التوفيق مآلنا
0 commentaires:
إرسال تعليق