قال محمد بودريقة، رئيس الرجاء البيضاوي، إن قرار استقالته نهائي لا رجعة فيه، معلنًا تمسكه بالاستقالة أمام الجمعية العمومية للنادي 19 يونيو/حزيران الجاري.
وأشار بودريقة، خلال مؤتمر صحفي اليوم، إلى أن استقالته جاءت في الوقت المناسب، مبررًا ذلك بأن الرجاء يحتاج إلى تغيير، وأن الجمعية العمومية المقبلة ستبدأ مرحلة جديدة في تاريخ النادي.
ونفى بودريقة، فضله في أداء مهامه، وتابع "أنا مرتاح لحصيلتي التسييرية مع الرجاء ولم أفشل فيها لأن تجربتي كانت ناجحة، سجلنا مجموعة من الأشياء الجيدة أبرزها بلوغ نهائي كأس العالم للأندية بالمغرب وكذلك ألقاب محلية، كما أننا وضعنا الأسس لتشييد أكاديمية الرجاء".
وسلط بودريقة، الضوء على خلافه مع اتحاد الكرة المغربي بعد التصريحات التي أطلقها ضده، وقال إنه لم يتوصل حاليًا بأي دعوى قضائية، ولا علم له بالموضوع، مبديًا استغرابه لهذه التصريحات لمجرد انتقاده للتحكيم، في الوقت الذي قال فيه مسئولين آخرين وجود تلاعبات واكتفى الاتحاد بدعوتهم للجنة الأخلاقيات.
وأشار بودريقة، خلال مؤتمر صحفي اليوم، إلى أن استقالته جاءت في الوقت المناسب، مبررًا ذلك بأن الرجاء يحتاج إلى تغيير، وأن الجمعية العمومية المقبلة ستبدأ مرحلة جديدة في تاريخ النادي.
ونفى بودريقة، فضله في أداء مهامه، وتابع "أنا مرتاح لحصيلتي التسييرية مع الرجاء ولم أفشل فيها لأن تجربتي كانت ناجحة، سجلنا مجموعة من الأشياء الجيدة أبرزها بلوغ نهائي كأس العالم للأندية بالمغرب وكذلك ألقاب محلية، كما أننا وضعنا الأسس لتشييد أكاديمية الرجاء".
وسلط بودريقة، الضوء على خلافه مع اتحاد الكرة المغربي بعد التصريحات التي أطلقها ضده، وقال إنه لم يتوصل حاليًا بأي دعوى قضائية، ولا علم له بالموضوع، مبديًا استغرابه لهذه التصريحات لمجرد انتقاده للتحكيم، في الوقت الذي قال فيه مسئولين آخرين وجود تلاعبات واكتفى الاتحاد بدعوتهم للجنة الأخلاقيات.
0 commentaires:
إرسال تعليق