هو موسم استثنائي نصفه الأول مر عند الكل و النصف الآخر حلو عند البعض مع نتائج متباينة و تطرح معها العديد من التساؤلات خصوصا بالنسبة للمباريات الست الأخيرة التي عرفت انخفاضا في المستوى لم تنفع معه الإغراءات المالية التي قدمت للاعبين من أجل حصد اللقب تدبدب في النتائج لم يستسغها الجمهور و لم يجد لها جوابا شافيا و تبقى أهم نتيجة إيجابية بالنسبة إليه هزم الغريم بالثلاثية مع تصور لبطولة يقال مغشوشة حبك سيناريوها في دهاليز الجامعة
الوصفة التي هيأها المكتب باستقدام الطاوسي أعطت نصف ما كان متوقعا و التعثرات الأخيرة أبانت على أن الحلول الترقيعية لم تؤت أكلها رغم إخراج الفريق من المستنقع و تبوئه مرتبة في المقدمة غير أن هذا لا و لن يشفع للمسيرين بالتحدث عن إنجاز حققوه ما دامت البطولة هي المطلب الأساسي لعشاق العالمي و المشاركة في عصبة الأبطال الإفريقية هي من ستوصلنا إلى مشاركة عالمية ثالثة
صلاحية هؤلاء المسيرين انتهت و لم تعد هناك إضافة ممكنة بعد ما استنفذوا كل قواهم و مروا من أسوء ثلاثة مواسم و بدون لقب و هم يدرون أكثر من غيرهم أن ترك المكان قد حان لتجديد الدماء و ضخ قدرات و أفكار أخرى من أناس سيرثون مقاعد التشريف و التكليف لأن لا أحد يشكك في رجاويتهم و حبهم للفريق و أنهم بدلوا أقصى جهودهم و لم تحالفهم النتائج أو الحظ و ربما أحيانا سقطوا في التسرع في أخد القرارات التي لم تجد نفعا
الرجاء ماض على درب المنافسة المستقبلية و طموح الجماهير أصبحت أكبر بعد ثلاث سنوات عجاف إذ أنه لا يمكن الإستمرار في هكذا نتائج حتى لا تتكرر الأخطاء و نبصم على بداية طيبة في الذهاب نثمنها بأخرى في الإياب تهدي شعب الرجاء ألقابا و تنسينا الخيبة و تعيد لنا الهيبة
الوصفة التي هيأها المكتب باستقدام الطاوسي أعطت نصف ما كان متوقعا و التعثرات الأخيرة أبانت على أن الحلول الترقيعية لم تؤت أكلها رغم إخراج الفريق من المستنقع و تبوئه مرتبة في المقدمة غير أن هذا لا و لن يشفع للمسيرين بالتحدث عن إنجاز حققوه ما دامت البطولة هي المطلب الأساسي لعشاق العالمي و المشاركة في عصبة الأبطال الإفريقية هي من ستوصلنا إلى مشاركة عالمية ثالثة
صلاحية هؤلاء المسيرين انتهت و لم تعد هناك إضافة ممكنة بعد ما استنفذوا كل قواهم و مروا من أسوء ثلاثة مواسم و بدون لقب و هم يدرون أكثر من غيرهم أن ترك المكان قد حان لتجديد الدماء و ضخ قدرات و أفكار أخرى من أناس سيرثون مقاعد التشريف و التكليف لأن لا أحد يشكك في رجاويتهم و حبهم للفريق و أنهم بدلوا أقصى جهودهم و لم تحالفهم النتائج أو الحظ و ربما أحيانا سقطوا في التسرع في أخد القرارات التي لم تجد نفعا
الرجاء ماض على درب المنافسة المستقبلية و طموح الجماهير أصبحت أكبر بعد ثلاث سنوات عجاف إذ أنه لا يمكن الإستمرار في هكذا نتائج حتى لا تتكرر الأخطاء و نبصم على بداية طيبة في الذهاب نثمنها بأخرى في الإياب تهدي شعب الرجاء ألقابا و تنسينا الخيبة و تعيد لنا الهيبة
0 commentaires:
إرسال تعليق