و من الغباء ما أضحك
خرج علينا أحدهم بادعاءات كاذبة لا حصر لها و بأساليب تنم عن سخافة القول و ازدواجية الفكر و هو يطرح أرضا اللاعب و الناخب وطني و الاطباء و الكاتب العام لفريق الرجاء و جامعة كرة القدم
جمع الكل و اهان الكل و زل لسانه حين دفعه ميوله و مدح الزاكي و أكد أن في عهد هذا الأخير تم القضاء على شرب الشيشة و الإستمتاع بالسهر و نسي أنه في الفترة التي سبقت المدرب المقال أخيرا أنه هو من كان يسهر على راحة و صحة اللاعبين إذن كيف سمح لنفسه الإستمرار مع الفريق الوطني و السكوتعن هذه الفضيحة التي كانت تنخر جسد الفريق الوطني و أين كان الضمير المهني آنداك و الذي يتحدث عنه الشخص الطبيب اليوم
هي مفارقة عجيبة و غباء يقتل ضحكا و سناريو آخر تمت كتابته في إحدى الجلسات لكن لم يتم تمثيله بطريقة مثالية و محبوكة فظهرت النهاية منذ البداية و أشار الأصبع إلى فرضية الإنتماء التي دفعت لنسج هذه الحلقة من مسلسل محبوك ضد الرجاء لم و لن ينقص من قيمة و وزن الأخضر على الصعيد المحلي و القاري و العالمي مهما طال الزمان أو قصر
0 commentaires:
إرسال تعليق