من أجل حفنة من أمل
يتطلع أنصار الرجاء أن يكون تشابك الأيدي بين المدرب رشيد الطاوسي و الصالحي نهاية للحرب الباردة و الساخنة التي نشبت بينهما و أن تكون حسن النية و مصلحة الرجاء و جمهورها هي الغالبة و السائدة
المدرب بدأ بإقحام الصالحي في المباريات الودية ليكسب المزيد من الثقة و دقائق أكثر داخل رقعة الميدان و اللاعب رد الطاوسي بالإمتثال و تطبيق خطته و بالتالي تألق و مرر و سجل لذلك بدأ جليد التهم المتبادلة يدوب و يأخد مكانه التفاؤل و الإحترام و الإعتراف لكل منهم للآخر بما يمتاز به و استخلاص النتائج الإيجابية و ترك السلبية منها
فالصالحي هو في غنى عن كل ما سيبعده عن الرسمية و الذوذ عن قميص الرجاء الذي يعشقها حتى النخاع و لا ينتظر سوى رضى الجماهير عليه وعلى ما سيقدمه من عطاء و رسم إياب جميل حافل بالإنتصارات يجلي عن الأخضر عناء نكسات الذهاب
فالصالحي هو في غنى عن كل ما سيبعده عن الرسمية و الذوذ عن قميص الرجاء الذي يعشقها حتى النخاع و لا ينتظر سوى رضى الجماهير عليه وعلى ما سيقدمه من عطاء و رسم إياب جميل حافل بالإنتصارات يجلي عن الأخضر عناء نكسات الذهاب
0 commentaires:
إرسال تعليق