يعتبر جمال الدين الخلفاوي، رجل الأعمال المغربي الذي جالس محمد بودريقة، رئيس فريق الرجاء الرياضي، لكرة القدم، تمهيدا لخلافته في منصبه، بعد الإطلاع على التقرير المالي للفريق، من الحراس السابقين الذين سبق لهم المنافسة ضمن منافسات البطولة الوطنية، قبل الانتقال للإحتراف بالدوري الفرنسي.
وبدأ الخلفاوي مساره الكروي باللعب حارس مرمى رفقة نادي السكك الحديدية بوجدة، سنة 1972، الذي لعب حينها بالقسم الوطني الثاني، قبل الانتقال سنة بعد ذلك لفريق مولودية وجدة وخوض أول مباراة بقميص الفريق، ضد الوداد الرياضي.
انتقل بعد ذلك الخلفاوي لفريق “كينيو” الفرنسي، الذي دافع عن ألوانه لمدة موسم واحد، ليحمل بعد ذلك ألوان فريق “بمازاميت” بالقسم الثالث وجاور حينها إيلي بوب، المدرب السابق لمارسيليا.
وإلى جانب كرة القدم، مارس الخلفاوي رياضة كرة السلة، قبل ولوج عالم التسيير، ليشغل مهمة رئيس للجامعة الملكية المغربية لكرة اليد ورئيس فريق مولودية وجدة لكرة اليد.
الجمهورية هو سبب أزمة الرجاء و الضغط على اللاعبين و التدخل في خصوصية الإنتدابات
ردحذف