ما أن أمضى رشيد الطاوسي مع الرجاء حتى بدأت بعض الفرق من إصدار التحذيرات في شخصه و انذاره بعدم الإقتراب أو الإتصال بلاعبيها و اعتبروه تشويشا و هذا لم يحدث حينما كان مدربا للجيش و الماص و كان يزود صفوفها بلاعبين من الرجاء
الأمر يختلف حين يكون المدرب الذي ينوي ضم لاعبين إلى مجموعته يدرب الرجاء و لاعبين كالشاكير و بن شرقي لهم الحرية و كذلك الطموح لاخيار الفريق الذي يريدون أن يلعبوا له سواء كان المدرب يسمى الطاوسي أو غيره لأن العالمي هو واحد و لا توجد نسخة منه
0 commentaires:
إرسال تعليق