بعد تمرده على القوانين الداخلية لنادي الرجاء البيضاوي لكرة القدم، وغيابه عن التداريب بدون أسباب، بات اللاعب محمد علي بامعمر، على رأس اللائحة السوداء، حيث أصبح الصلح بينه وبين فريق "النسور الخضر" أمرا مستحيلا، وغير محبذ من الطرفيين.
اللاعب السابق للمغرب الفاسي كشف في تصريح خاص أنه لم يخرق أي قوانين في الرجاء، وكل ما في الأمر، أنه لم يعد يجد نفسه قادرا على العطاء، ولم يقدم المستوى الذي يرضي طمحاته داخل القلعة الخضراء.
اللاعب السابق للمغرب الفاسي كشف في تصريح خاص أنه لم يخرق أي قوانين في الرجاء، وكل ما في الأمر، أنه لم يعد يجد نفسه قادرا على العطاء، ولم يقدم المستوى الذي يرضي طمحاته داخل القلعة الخضراء.
وأوضح بامعامر قائلا :" لا مشاكل لدي مع إدارة الرجاء، وأظن أنه من حقي إختيار طريقي ومساري بعيدا عنهم، خاصة وأنه لم أكن أشعر بالراحة خلال فتر تواجدي هناك".
وعن مستقبله الكروي كشف ذات اللاعب قائلا :" ما عندي تا مشروع فبالي، ولكن "المنادجر" غادي يلقا ليا فرقة".
وكان نادي الرجاء البيضاوي قد قرر تغريم بامعمر 10 ملايين سنتيم، وإلحاقه بالفريق الثاني، بعد غيابه عن التداريب.
0 commentaires:
إرسال تعليق