أي الرجاويين نحن
أكيد أن لأنصار الرجاء مطالب اتجاه فريقهم المعشوق و الذي من أجله عانوا و قاسوا أحيانا من أجل رؤيته على سكة سالمة سكة البطولات و التتويجات محليا و إفريقيا و عالميا
النتائج الآيجابية تسر كل عاشق للأخضر و تجره إلى نشوة لا يريد أن يخرج منها و لو على سبيل إنشاء فريق فتي للمستقبل فما يهمه سوى النتيجة و ما سيؤول إلي الموسم من حصاد و يعتبر فريقه خاسرا و لا يصلح لشيء إن ظل عن طريق التتويج و وجب تغيير عناصره او استقطاب عناصر لتطعيمه
لكن هناك أنصار عشقت اللون الأخضر و دابت و سط سحره و يكفيها الحضور للملعب و التشجيع و لها صبر يقل نظيره اتجاه فريقها و تنتظر اليوم الموعود يوم المباراة يوم الإخلاص للفريق يوم التفاني و التشجيع و الرضى مع الفرحة لرؤيته و التغني به و له
كيف ما كان الحال فلا أحد يكره النتائج الإيجابية و الفوز و الأهداف بجملة و اللعب الجميل و لهذا و من أجله فقط يتحد و يلتف الرجاويون في صورة واحدة و سحر واحد يرسم أجمل لوحة لجمهور عالمي خالد يحب و يعشق فيشجع و يصيح عاش الرجاء و الويل للحاقدين
0 commentaires:
إرسال تعليق