إن اكثر ما يكره اللاعب هو الضغط و الذي يلازمه كظله اينما تواجد في التمارين،اثناء المباراة ،في
نهايتها من قبل الجمهور و الصحافة ،في الطريق إلى منزله، في الحي،صوب المرآة و الحلقة لا تكاد تنتهي ما دامت المقابلات تتوالى و النتيجة تعاكسه
ما دام اللغط يزداد حدة و ضراوة و الخروج من الضغط يصبح صعب المنال نحن لا نتكلم هنا عن النقد البناء الذي يسير في اتجاه تقويم الإعوجاج أو الإنكسار الذي يتعرض له فريق الرجاء و الذي هو مرحب به < أقصد هنا النقد > في كل وقت لأنه مصدر لتدارك الإختلالات و تصحيح المسار
علينا كجمهور التريث لفتح المجال لما سيقوم به المدرب الجديد من تغييرات على المستوى البشري و التقني و خصوصا النفسي و ما سيخضع له المكتب من تقويم بعد الإشارات القوية التي صدرت منا نحن الأنصار و التي ما فتأت تقدم الغالي و النفيس من وقتها من أجل عودة العالمي إلى عهده الجميل
0 commentaires:
إرسال تعليق