كشف أحمد جحوح، المايسترو الجديد لنادي الرجاء الرياضي البيضاوي، عن سبب تفضيله الدفاع عن ألوان الفريق الأخضر بدل غريمه وجاره الوداد الرياضي البيضاوي، الذي نافس بشراسة للفوز بتوقيع متوسط الميدان الدولي المغربي قادما من صفوف المغرب التطواني.
ووجه أحمد جحوح، رسالة وداعية لجماهير وجميع مكونات المغرب التطواني، مؤكدا أن قرار الرحل كان صعبا، لكنه رجل يعشق التحدي مما جعله يبحث عن آفاق جديدة لإبراز طاقاته ومؤهلاته، وذلك للمنافسة على الألقاب من جديد.
ووجه أحمد جحوح، رسالة وداعية لجماهير وجميع مكونات المغرب التطواني، مؤكدا أن قرار الرحل كان صعبا، لكنه رجل يعشق التحدي مما جعله يبحث عن آفاق جديدة لإبراز طاقاته ومؤهلاته، وذلك للمنافسة على الألقاب من جديد.
وأشار جحوح إلى أن المنافسة على خدماته كانت بين ناديي العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، إلا أنه فضل واختار عرض الرجاء، إذ سبق له أن وعد رئيس الخضر ومسؤوليه بحمل ألوانه.
جحوح .. هنيئا لك بتوقيعك لنادي الرجاء الرياضي البيضاوي .. كيف مرت المفاوضات ومتى حسمت صفقة انتقالك للرجاء ؟
في بادئ الأمر أود أن أشكركم على التهنئة، في الحقيقة لقد كانت المفاوضات مع نادي الرجاء الرياضي قد بدأت منذ حوالي 6 أسابيع أي شهر ونصف من الآن، واستمرت إلى مساء أول أمس، إذ تسارعت الأمور بشكل كبير وتم حسم الصفقة لصالح الرجاء "العالمي"، أننا جد فخور وسعيد بانتهاء المفاوضات وتوقيعي للفريق "الرجاوي"، فهو نادي تخطى التألق والمجد الوطني والقاري، إنه أضحى اسما مشهورا على الساحة العالمية، وهذا أمر مميز للغاية.
في بادئ الأمر أود أن أشكركم على التهنئة، في الحقيقة لقد كانت المفاوضات مع نادي الرجاء الرياضي قد بدأت منذ حوالي 6 أسابيع أي شهر ونصف من الآن، واستمرت إلى مساء أول أمس، إذ تسارعت الأمور بشكل كبير وتم حسم الصفقة لصالح الرجاء "العالمي"، أننا جد فخور وسعيد بانتهاء المفاوضات وتوقيعي للفريق "الرجاوي"، فهو نادي تخطى التألق والمجد الوطني والقاري، إنه أضحى اسما مشهورا على الساحة العالمية، وهذا أمر مميز للغاية.
دار حديث في الآونة الأخيرة عن اقترابك من التوقيع لنادي الوداد الرياضي البيضاوي .. هل لك أن توضح لنا الأمور بشكل أكبر ؟
نعم بكل تأكيد، كانت هناك مفاوضات جادة مع مسؤولي الوداد الرياضي البيضاوي لكنها لم تُكلل بالنجاح، ليس لشيء وإنما لأنني كُنت قد عاهدت مسؤولي الرجاء الرياضي وعلى رأسهم الرئيس محمد بودريقة، إذ وعدتهم فيما سبق بحمل ألوان النادي الأخضر.
تشرفت كثيرا بالمنافسة الشريفة على خدماتي من طرف ناديين عريقين في قيمة الرجاء والوداد، هذا الأمر سيشكل حافزا كبيرا لي لكي أواصل الاشتغال، العمل والمثابرة لكي أصل لأعلى المراتب، وأبرهن للجميع أن الصراع كان على لاعب يستحق ذلك.
نعم بكل تأكيد، كانت هناك مفاوضات جادة مع مسؤولي الوداد الرياضي البيضاوي لكنها لم تُكلل بالنجاح، ليس لشيء وإنما لأنني كُنت قد عاهدت مسؤولي الرجاء الرياضي وعلى رأسهم الرئيس محمد بودريقة، إذ وعدتهم فيما سبق بحمل ألوان النادي الأخضر.
تشرفت كثيرا بالمنافسة الشريفة على خدماتي من طرف ناديين عريقين في قيمة الرجاء والوداد، هذا الأمر سيشكل حافزا كبيرا لي لكي أواصل الاشتغال، العمل والمثابرة لكي أصل لأعلى المراتب، وأبرهن للجميع أن الصراع كان على لاعب يستحق ذلك.
لماذا اخترت الرجاء وليس الوداد ؟
أولا، اختيار الرجاء الرياضي لأن العرض كان جديا للغاية، ولا أخفيكم سرا أنه تم إرضائي وإرضاء مسؤولي المغربي التطواني، لكن العامل الأبرز والأساسي في توقيعي لنادي الرجاء الرياضي وليس الوداد هو أنني دخلت في مفاوضات واتصالات مع مسؤولي الرجاء منذ أكثر من شهر، وكُنت قد عاهدتهم بحمل ألوان الفريق في الميركاتو الصيفي الحالي، وكما يعرفني الجميع، فأنا رجل مبادئ ولم أكن لأخذل ثقة مسيري الفريق الأخضر، وكنت عند حسن ظنهم وكلمة الشرف التي دارت بيننا.
أنا جد سعيد لأنني أوفيت بالعهد ووقعت لنادي الرجاء الرياضي، إضافة إلى سعادتي الكبيرة بحط الرحال في نادي كبير من قيمة الرجاء الرياضي.
أولا، اختيار الرجاء الرياضي لأن العرض كان جديا للغاية، ولا أخفيكم سرا أنه تم إرضائي وإرضاء مسؤولي المغربي التطواني، لكن العامل الأبرز والأساسي في توقيعي لنادي الرجاء الرياضي وليس الوداد هو أنني دخلت في مفاوضات واتصالات مع مسؤولي الرجاء منذ أكثر من شهر، وكُنت قد عاهدتهم بحمل ألوان الفريق في الميركاتو الصيفي الحالي، وكما يعرفني الجميع، فأنا رجل مبادئ ولم أكن لأخذل ثقة مسيري الفريق الأخضر، وكنت عند حسن ظنهم وكلمة الشرف التي دارت بيننا.
أنا جد سعيد لأنني أوفيت بالعهد ووقعت لنادي الرجاء الرياضي، إضافة إلى سعادتي الكبيرة بحط الرحال في نادي كبير من قيمة الرجاء الرياضي.
فريقك الجديد الرجاء الرياضي يعاني في بداية دوري اتصالات المغرب، كيف ترى وتُقيم المرحلة المقبلة ؟
لا أشاطرك الرأي بنسبة كبير، لا يمكننا الحكم على الأمر، لقد حقق الفريق التأهل للدور الثاني من مسابقة كأس العرش لكرة القدم، وهزيمته أمام الفتح الرباطي، كانت أمام فريق كبير وقوي يُحسب له ألف حساب، كما أن ضربة الجزاء التي أهدرها نادي الرجاء كان لها الأثر الكبير في نتيجة المباراة.
سنستعيد جميع اللاعبين في قادم الدورات وأؤكد أننا سنقول كلمتنا في المستقبل القريب.
لا أشاطرك الرأي بنسبة كبير، لا يمكننا الحكم على الأمر، لقد حقق الفريق التأهل للدور الثاني من مسابقة كأس العرش لكرة القدم، وهزيمته أمام الفتح الرباطي، كانت أمام فريق كبير وقوي يُحسب له ألف حساب، كما أن ضربة الجزاء التي أهدرها نادي الرجاء كان لها الأثر الكبير في نتيجة المباراة.
سنستعيد جميع اللاعبين في قادم الدورات وأؤكد أننا سنقول كلمتنا في المستقبل القريب.
غادرت النادي الذي حققت معه الكثير من النجاحات .. كيف جاء قرار الرحيل ولماذا ؟
إن قرار الرحيل عن نادي المغرب التطواني كان صعبا للغاية ويبقى من أصعب القرارات التي اتخذتها في حياتي، خاصة وأنني أودع الفريق الذي صنعت معه اسما وازنا في الساحة الكروية المغربية، وقضيت معه أياما رائعة لا تنسى وحصدنا ألقابا ستظل خالدة ومسطرة في التاريخ.
لنادي المغرب التطواني فضل كبير على اسم أحمد جحوح، إذ صنعت اسما مُحترما في الساحة الوطنية وفتح لي أبواب الالتحاق بالمنتخب الوطني المغربي، وأظهرنا أن المغرب التطواني له مكانة رفقة كبار الدوري المغربي للمحترفين.
أنا جد فخور وسعيد لأني اسمي سيظل محفورا في سجلات تاريخ نادي المغرب التطواني رفقة هذا الجيل التاريخي الذي حصد الألقاب وشارك في كأس العالم للأندية، كما سيحقق وبإذن الله العبور والتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم.
أريد توجيه الشكر الكبير لمسؤولي المغرب التطواني الذين قدموا لي الشيء الكثير والاحترام والود الكبير، كما أريد شكر جماهير المغرب التطواني بمختلف فصائله، إذ كانوا يحترمونني ويقدرونني بشكل كبير للغاية.
هل لك برسالة لجماهير الرجاء الرياضي العريضة ؟
جماهير الرجاء الرياضي تبقى مميزة وخاصة للغاية، لأنها مثال للوفاء وحب الفريق، وتواصل التشجيع رغم حصد الفريق لنتائج سلبية، إنها جماهير كبيرة وتساند فريقها في السراء والضراء، وهذه هي نقطة قوتها.
أتمنى أن أكون فأل خير على النادي الأخضر وجماهيره وأساهم في حصد أحد الألقاب هذا الموسم.
لقد لمست حب الجماهير وترحابا كبيرا باسم أحمد جحوح، إذ قرأت العديد من رسائل الترحيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي ك"الفايسبوك"، إنهم جد سعداء بقدومي للفريق.
أنا من جهتي أؤكد لهم أنني سعيد بحمل ألوان فريقهم، وأعدهم أنني لن أدخر أي جهد للدفاع على
قميص الفريق، الذي يعد إرثا كبيرا وثقيلا.إن قرار الرحيل عن نادي المغرب التطواني كان صعبا للغاية ويبقى من أصعب القرارات التي اتخذتها في حياتي، خاصة وأنني أودع الفريق الذي صنعت معه اسما وازنا في الساحة الكروية المغربية، وقضيت معه أياما رائعة لا تنسى وحصدنا ألقابا ستظل خالدة ومسطرة في التاريخ.
لنادي المغرب التطواني فضل كبير على اسم أحمد جحوح، إذ صنعت اسما مُحترما في الساحة الوطنية وفتح لي أبواب الالتحاق بالمنتخب الوطني المغربي، وأظهرنا أن المغرب التطواني له مكانة رفقة كبار الدوري المغربي للمحترفين.
أنا جد فخور وسعيد لأني اسمي سيظل محفورا في سجلات تاريخ نادي المغرب التطواني رفقة هذا الجيل التاريخي الذي حصد الألقاب وشارك في كأس العالم للأندية، كما سيحقق وبإذن الله العبور والتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم.
أريد توجيه الشكر الكبير لمسؤولي المغرب التطواني الذين قدموا لي الشيء الكثير والاحترام والود الكبير، كما أريد شكر جماهير المغرب التطواني بمختلف فصائله، إذ كانوا يحترمونني ويقدرونني بشكل كبير للغاية.
هل لك برسالة لجماهير الرجاء الرياضي العريضة ؟
جماهير الرجاء الرياضي تبقى مميزة وخاصة للغاية، لأنها مثال للوفاء وحب الفريق، وتواصل التشجيع رغم حصد الفريق لنتائج سلبية، إنها جماهير كبيرة وتساند فريقها في السراء والضراء، وهذه هي نقطة قوتها.
أتمنى أن أكون فأل خير على النادي الأخضر وجماهيره وأساهم في حصد أحد الألقاب هذا الموسم.
لقد لمست حب الجماهير وترحابا كبيرا باسم أحمد جحوح، إذ قرأت العديد من رسائل الترحيب عبر مواقع التواصل الاجتماعي ك"الفايسبوك"، إنهم جد سعداء بقدومي للفريق.
أنا من جهتي أؤكد لهم أنني سعيد بحمل ألوان فريقهم، وأعدهم أنني لن أدخر أي جهد للدفاع على
0 commentaires:
إرسال تعليق