1 ـ نقطة تحسب للرئيس
أولا قبول الرئيس أو مطالبته بأن يكون ضيفا على حلقة الإثنين الماضي نراها جرأة منه لأن الكثير عهدنا منهم الإختفاء عند الأزمة ، ولهذا نحيي تواصل الرئيس مع الفريق ، إلا أن هناك من ملاحظات حول ما قاله بودريقة والتي نلخصها فيما يلي:
2 ـ لكل مقام مقال
مقام الرئيس لا يسمح له أن يستهزأ بجمهور فريق الخصم وجميل جدا أن يدخل الرئيس روح "الدعابة " و المستملحات ، لكن صفته كرئيس يحتم عليه الترفع عن "الشدان " و "الدقان" القول ب " 3 سنوات مافرحوا ، خليهم إفرحوا شويا" لا يليق برئيس الفريق .
3ـ التحفظ عن مصطلح الأزمة
الرئيس بودريقة رفض الحديث عن الأزمة و على حد قوله فالنتائج والحظ عاكس الفريق الأول .
لكن الحقيقة أنها أزمة ، والتي ليست مرتبطة بلقاء الديربي ، بل إمتداد لسوء تدبير مرحلة ما بعد الموندياليتو.
هل من وصف آخر بدل "الأزمة" لفريق خسر البطولة ، خرج من كأس العرش ، ولم يقنع في 10 لقاءات من البطولة ودحلت مرماه 14 هدفا وخسر 3 لقاءات
هذا دون الحديث عن ملفات أخرى لا علاقة لها بالفريق الأول ، كحالة مركز التكوين ، تدبير شؤون فريق الأمل ، إنظباط اللاعبين ، محدودية كفاءة بعض المسيرين ، غياب مدير تقني ، غموض دور رشيد البوصيري .
كما أن إعلان الرئيس إنسحابه نهاية الموسم وتراجعه مؤخرا يعتبر من زلات الرئيس التي أدخلت الرجاء في متاهات نحن في غنى عنها
4 ـ الإنتدابات
بطريقة غير مباشرة إعترف الرئيس بفشل بعض الإنتدابات وفي نفس الوقت يقول أن الفريق يتوفر على أحسن تركيبة بشرية وهو التناقض بعينيه
بالنسبة للاعبين الذين تم جلبهم فشلهم يعني فشل سياسة الإنتدابات ، وليس عيبا أن يتم الإعتراف بالفشل، .
بعض اللاعبين تم إنتدابهم قبل التعاقد مع بنشيخة ولهذا لا يمكن تحميله مسؤولية فشل هذه الإنتدابات
الرجاء واصلت الإخفاق في إنتداب لاعب أجنبي يعطي قيمة مضافة للفريق ، فكارثة كيبي عنوانا بارزا تلخص هذه السياسة
5 ـ ملف البنزرتي
الرئيس نتفهم موقفه الخاص بعدم التجديد للبنزرتي بناء على مطالبه المالية ، لكن السؤال المطروح أي عقد كان يربط البنزرتي بالرجاء ، كيف يعقل أن يتم التعاقد معه لستة أشهر فقط وبعدها يذهب المدرب بكل حرية ؟ ثم ألم تنفق أموالا طائلة في لاعبين أصبح مكانهم دكة الإحتياط والمدرجات حيث لا يتم الإعتماد عليهم ، ألم يكن من الأجد أن يتم بهذه الأموال الإحتفاظ بالبنزرتي حفاظا على الإستقرار التقني
6 ـ تحدي الرئيس
نسجل إيجابا إعلان الرئيش قبوله التحدي و قوله أنه سيعمل على إخراج الرجاء من الأزمة ، ونرجو أن يكون الكلام مرفوقا بمراجعة الأورواق وإتخاذ إجراءات عملية من الناحية التقنية والتسييرية .
في الأخير ، هذه ملاحظات إستقيناها من نفاعل الجمهور مع ظهور الرئيس في برنامج رجاء كافي والتي تبيناها بعيدا عن الدخول في شؤون التسيير لأننا نحترم الإختصاص، مؤمنين بدورنا في إيصال صوت الجمهور الرجاوي
لا بختلف اثنان من جمهور الرجاء على ان الفريق مريض و من موقعنا نطالب الرئيس بالقيام بنتشخيص صادق و دقيق للمرض الذي نعاني منه و لا نريد منه حلول ترقيعية تطيل امد مرحلة التخبط التسييري الذي ساد منذ نهاية كـأس العالم للأندية
أولا قبول الرئيس أو مطالبته بأن يكون ضيفا على حلقة الإثنين الماضي نراها جرأة منه لأن الكثير عهدنا منهم الإختفاء عند الأزمة ، ولهذا نحيي تواصل الرئيس مع الفريق ، إلا أن هناك من ملاحظات حول ما قاله بودريقة والتي نلخصها فيما يلي:
2 ـ لكل مقام مقال
مقام الرئيس لا يسمح له أن يستهزأ بجمهور فريق الخصم وجميل جدا أن يدخل الرئيس روح "الدعابة " و المستملحات ، لكن صفته كرئيس يحتم عليه الترفع عن "الشدان " و "الدقان" القول ب " 3 سنوات مافرحوا ، خليهم إفرحوا شويا" لا يليق برئيس الفريق .
3ـ التحفظ عن مصطلح الأزمة
الرئيس بودريقة رفض الحديث عن الأزمة و على حد قوله فالنتائج والحظ عاكس الفريق الأول .
لكن الحقيقة أنها أزمة ، والتي ليست مرتبطة بلقاء الديربي ، بل إمتداد لسوء تدبير مرحلة ما بعد الموندياليتو.
هل من وصف آخر بدل "الأزمة" لفريق خسر البطولة ، خرج من كأس العرش ، ولم يقنع في 10 لقاءات من البطولة ودحلت مرماه 14 هدفا وخسر 3 لقاءات
هذا دون الحديث عن ملفات أخرى لا علاقة لها بالفريق الأول ، كحالة مركز التكوين ، تدبير شؤون فريق الأمل ، إنظباط اللاعبين ، محدودية كفاءة بعض المسيرين ، غياب مدير تقني ، غموض دور رشيد البوصيري .
كما أن إعلان الرئيس إنسحابه نهاية الموسم وتراجعه مؤخرا يعتبر من زلات الرئيس التي أدخلت الرجاء في متاهات نحن في غنى عنها
4 ـ الإنتدابات
بطريقة غير مباشرة إعترف الرئيس بفشل بعض الإنتدابات وفي نفس الوقت يقول أن الفريق يتوفر على أحسن تركيبة بشرية وهو التناقض بعينيه
بالنسبة للاعبين الذين تم جلبهم فشلهم يعني فشل سياسة الإنتدابات ، وليس عيبا أن يتم الإعتراف بالفشل، .
بعض اللاعبين تم إنتدابهم قبل التعاقد مع بنشيخة ولهذا لا يمكن تحميله مسؤولية فشل هذه الإنتدابات
الرجاء واصلت الإخفاق في إنتداب لاعب أجنبي يعطي قيمة مضافة للفريق ، فكارثة كيبي عنوانا بارزا تلخص هذه السياسة
5 ـ ملف البنزرتي
الرئيس نتفهم موقفه الخاص بعدم التجديد للبنزرتي بناء على مطالبه المالية ، لكن السؤال المطروح أي عقد كان يربط البنزرتي بالرجاء ، كيف يعقل أن يتم التعاقد معه لستة أشهر فقط وبعدها يذهب المدرب بكل حرية ؟ ثم ألم تنفق أموالا طائلة في لاعبين أصبح مكانهم دكة الإحتياط والمدرجات حيث لا يتم الإعتماد عليهم ، ألم يكن من الأجد أن يتم بهذه الأموال الإحتفاظ بالبنزرتي حفاظا على الإستقرار التقني
6 ـ تحدي الرئيس
نسجل إيجابا إعلان الرئيش قبوله التحدي و قوله أنه سيعمل على إخراج الرجاء من الأزمة ، ونرجو أن يكون الكلام مرفوقا بمراجعة الأورواق وإتخاذ إجراءات عملية من الناحية التقنية والتسييرية .
في الأخير ، هذه ملاحظات إستقيناها من نفاعل الجمهور مع ظهور الرئيس في برنامج رجاء كافي والتي تبيناها بعيدا عن الدخول في شؤون التسيير لأننا نحترم الإختصاص، مؤمنين بدورنا في إيصال صوت الجمهور الرجاوي
لا بختلف اثنان من جمهور الرجاء على ان الفريق مريض و من موقعنا نطالب الرئيس بالقيام بنتشخيص صادق و دقيق للمرض الذي نعاني منه و لا نريد منه حلول ترقيعية تطيل امد مرحلة التخبط التسييري الذي ساد منذ نهاية كـأس العالم للأندية
0 commentaires:
إرسال تعليق