القنيطرة تأزم وضعية الرجاء
مرة أخرى مستوى هزيل قدمه الرجاء ضد النادي القنيطري و ينهزم بهدف لصفر. لا يمكن انتظار الشيء الكثير من لاعبين غابوا ذهنيا و تكتيكيا و خذلوا من جديد آلاف الجماهير التي ارتحلت الى سبو فعادت خاوية الوفاض. تقزمت الرجاء و اصبح الفريق لا يحمل الى اسما بلاعبين أغلبهم لا يستحقون حمل القميص الغالي في الوقت الراهن.
ساءت الأحوال و اشتدت الأزمة فلا تغيير مدرب نفع و لا الزج بلاعبين آخرين أخرج الرجاء من نفق مظلم. الهزيمة واردة لكن الطريقة و المستوى الضعيف يجعلنا لا ننتظر ما هو أحسن.
ساءت الأحوال و اشتدت الأزمة فلا تغيير مدرب نفع و لا الزج بلاعبين آخرين أخرج الرجاء من نفق مظلم. الهزيمة واردة لكن الطريقة و المستوى الضعيف يجعلنا لا ننتظر ما هو أحسن.
اللقاء الذي كنا نأمل منه انطلاقة للرجاء جعلنا نتيقن من ضعف المحتوى و المنتوج. الرجاء أصبح فريقا عاديا يفتقد لاعبوه لأبدجيات اللعب الجماعي و خلق الفرص. أصبح الكل تائها في رقعة الملعب و هناك من اللاعبين من علبه الرحيل اليوم قبل غد.
من العسكري نهاية بموتيس و ابو رزوق اداء هاوي و مردود لا يرقى لطموحات الجمهور الذي أصبح ضحية الوضع.
من العسكري نهاية بموتيس و ابو رزوق اداء هاوي و مردود لا يرقى لطموحات الجمهور الذي أصبح ضحية الوضع.
السؤال المطروح أين الخلل و كيف لنا ان نخرج من مأزق و حال دام سواده.
لا شيء يذكر في لقاء اليوم على منوال ما مضى. الرجاء اشتدت أزمتها ففاقد الشيء لا يعطيه لذا وجب تغييرا جدريا لإستعادة بريق فريق نخجل مما أصبح ينتجه كل أسبوع. و تستمر الأزمة! ثلاثة هزائم في سبع مقابلات لها اكثر من دلالة.
لا شيء يذكر في لقاء اليوم على منوال ما مضى. الرجاء اشتدت أزمتها ففاقد الشيء لا يعطيه لذا وجب تغييرا جدريا لإستعادة بريق فريق نخجل مما أصبح ينتجه كل أسبوع. و تستمر الأزمة! ثلاثة هزائم في سبع مقابلات لها اكثر من دلالة.
0 commentaires:
إرسال تعليق