قال إسماعيل بلمعلم ، لاعب الرجاء الرياضي لكرة القدم ، إنه تلقى تهديدات بالقتل، وتعرض لهجوم وتكسير سيارته من قبل أشخاص قال إنهم بعيدون عن الجمهور الحقيقي للرجاء ولاعلاقة لهم به .
وأضاف بلمعلم في حوار مطول مع جريدة ” الصباح الرياضي ” ينشر غدا ”الجمعة ” كسروا سيارتي ، وإعترضوا طريقي بأسلحة بيضاء ،هددوني بالذبح إذا لعبت . هؤلاء ليسوا جمهور الرجاء ، جمهور الرجاء الحقيقي يشعرك بقشعريرة عندما تدخل الميدان ، وفي مباراة المغرب الفاسي ، أظهر أنه جمهور عالمي بمعنى الكلمة .
وأضاف بلمعلم إبتعدت عن الفريق ، لأني تلقيت تهديدات ، وليس لأن مستواى تدنى . بلعملم لاعب كرة القدم ، فإذا بقيت في الرجاء فمفخرة وشرف لي وإذا ذهبت فأتمنى من الجمهور أن يساند فريقه ، ويساند اللاعبين الشباب. ويساند الرئيس ”محمد بودريقة ” الذي جاء لخدمة الرجاء.
وتابع أعرف جمهور الرجاء وطبيعي أنه عندما تكون النتائج غير طيبة فمن حقه أن يحتج ويغضب ، لكن ليس الإحتجاج على لاعب واحد . فكل لاعبي العالم يخطئون ، ومنطق الكرة كله أخطأ ، فإذا أخطأت فأنا أطلب الصفح ، وأنا رجاوي أبا عن جد وعائلتي رجاوية ، وإبني الصغير رجاوي .
وتابع بلمعلم ، الذي ذرف الدموع أثناء الحديث معه قائلا عندما ننهزم فأنا الوحيد الذي يبكي في مستودع الملابس وعندما أصعد إلى رقعة الميدان لم يكن لدي شك يوما في أنني سأقصر في حق قميص هذا النادي الكبير . مررت بمرحلة لاأتمناها لأي لاعب ، وإذا كا هناك من يقول إن إسماعيل بلمعلم يتعاطى شيئا قبيحا ، فأقول له إن بلمعلم يقضي حياته بين بيته وبين الملعب والمسجد .
وأضاف بلمعلم في حوار مطول مع جريدة ” الصباح الرياضي ” ينشر غدا ”الجمعة ” كسروا سيارتي ، وإعترضوا طريقي بأسلحة بيضاء ،هددوني بالذبح إذا لعبت . هؤلاء ليسوا جمهور الرجاء ، جمهور الرجاء الحقيقي يشعرك بقشعريرة عندما تدخل الميدان ، وفي مباراة المغرب الفاسي ، أظهر أنه جمهور عالمي بمعنى الكلمة .
وأضاف بلمعلم إبتعدت عن الفريق ، لأني تلقيت تهديدات ، وليس لأن مستواى تدنى . بلعملم لاعب كرة القدم ، فإذا بقيت في الرجاء فمفخرة وشرف لي وإذا ذهبت فأتمنى من الجمهور أن يساند فريقه ، ويساند اللاعبين الشباب. ويساند الرئيس ”محمد بودريقة ” الذي جاء لخدمة الرجاء.
وتابع أعرف جمهور الرجاء وطبيعي أنه عندما تكون النتائج غير طيبة فمن حقه أن يحتج ويغضب ، لكن ليس الإحتجاج على لاعب واحد . فكل لاعبي العالم يخطئون ، ومنطق الكرة كله أخطأ ، فإذا أخطأت فأنا أطلب الصفح ، وأنا رجاوي أبا عن جد وعائلتي رجاوية ، وإبني الصغير رجاوي .
وتابع بلمعلم ، الذي ذرف الدموع أثناء الحديث معه قائلا عندما ننهزم فأنا الوحيد الذي يبكي في مستودع الملابس وعندما أصعد إلى رقعة الميدان لم يكن لدي شك يوما في أنني سأقصر في حق قميص هذا النادي الكبير . مررت بمرحلة لاأتمناها لأي لاعب ، وإذا كا هناك من يقول إن إسماعيل بلمعلم يتعاطى شيئا قبيحا ، فأقول له إن بلمعلم يقضي حياته بين بيته وبين الملعب والمسجد .
عن جريدة الصباح الرياضي
0 commentaires:
إرسال تعليق