سيناريو
غريب عرفه لقاء الرجاء امس فبعد تسجيل الرجاء لهدفين في اقل من 10 دقائق
الكل انتظر فوزا عريضا للرجاء خصوصا بعدما لاحظ الجميع تذبذب مستوى لاعبي
الحسنية في الربع ساعة الاولى ، لكنه كان فقط هدوء ا يسبق عاصفة سوسية
قادمة لا محالة.
الفريق الاكاديري انتفض بسرعة البرق واستغل غرور هجوم الرجاء الذي ضيع فرصة ادراك الثالث واستغل ايضا هشاشة دفاع الرجاء بقيادة العميد بلمعلم الذي لا يحمل من العمادة الا الاسم.
هدف تلو الاخر ودفاع الرجاء منهمك وجمهور صدم لروعة المشهد لينتهي الشوط الاول بسيناريو مثير وبهزيمة قاسية بثلاثة اهداف مقابل اثنين.
الشوط الثاني كان الجمهور يمني النفس بالرجوع في النتيجة ففي الوقت الذي كان فيه هجوم الرجاء يحاول تعديل النتيجة, يفاجأنا العميد بخطأ بدائي بتمريرة خاطئة في دفاع الرجاء ليستغلها لاعبو الحسنية الذين وجدوا انفسهم اما العسكري فما كان الا الهدف الرابع للفريق السوسي.
الرجاء انتفض بعد ذلك خصوصا بعد تغييرات روماو ، الفريق قام بعدة فرص خطيرة لكن تضيع كلها ببشاعة، الا ان اتى الهدف في الدقيقة 89 ليبقي على بصيص الامل خصوصا بعد اضافة الحكم ل5 دقائق، دقائق اضافية لم نشاهد فيها اية رد فعل من الفريق الرجاوي ، بل ان لاعبي حسنية اكادير بادرو في اخر دقيقة للتسجيل وكان لهم ما ارادوا فحصلوا على ركلة جزاء فقتلو اللقاء في الدقيقة 96
هنيئا لفريق حسنية آكادير ونحييه على الاداء ، ونطرح اكثر من علامة استفهام حول لاعبي الرجاء خصوصا رباعي الدفاع الذي بات منهارا يوم امس
كيف لفريق استحوذ ل15 دقيقة بشكل كلي وسجل هدفين قاتلين ان ينهزم بحصة ثقيلة؟
كيف لرباعي الدفاع الذي لعب للفريق لازيد من سنتين وحققوا انجازات كبيرة ان يصبح هشا ومتذمرا؟
اشياء كثيرة تطبخ في الخفاء نتمنى من ادارة الفريق ان تبحث عن الحل قريبا
الفريق الاكاديري انتفض بسرعة البرق واستغل غرور هجوم الرجاء الذي ضيع فرصة ادراك الثالث واستغل ايضا هشاشة دفاع الرجاء بقيادة العميد بلمعلم الذي لا يحمل من العمادة الا الاسم.
هدف تلو الاخر ودفاع الرجاء منهمك وجمهور صدم لروعة المشهد لينتهي الشوط الاول بسيناريو مثير وبهزيمة قاسية بثلاثة اهداف مقابل اثنين.
الشوط الثاني كان الجمهور يمني النفس بالرجوع في النتيجة ففي الوقت الذي كان فيه هجوم الرجاء يحاول تعديل النتيجة, يفاجأنا العميد بخطأ بدائي بتمريرة خاطئة في دفاع الرجاء ليستغلها لاعبو الحسنية الذين وجدوا انفسهم اما العسكري فما كان الا الهدف الرابع للفريق السوسي.
الرجاء انتفض بعد ذلك خصوصا بعد تغييرات روماو ، الفريق قام بعدة فرص خطيرة لكن تضيع كلها ببشاعة، الا ان اتى الهدف في الدقيقة 89 ليبقي على بصيص الامل خصوصا بعد اضافة الحكم ل5 دقائق، دقائق اضافية لم نشاهد فيها اية رد فعل من الفريق الرجاوي ، بل ان لاعبي حسنية اكادير بادرو في اخر دقيقة للتسجيل وكان لهم ما ارادوا فحصلوا على ركلة جزاء فقتلو اللقاء في الدقيقة 96
هنيئا لفريق حسنية آكادير ونحييه على الاداء ، ونطرح اكثر من علامة استفهام حول لاعبي الرجاء خصوصا رباعي الدفاع الذي بات منهارا يوم امس
كيف لفريق استحوذ ل15 دقيقة بشكل كلي وسجل هدفين قاتلين ان ينهزم بحصة ثقيلة؟
كيف لرباعي الدفاع الذي لعب للفريق لازيد من سنتين وحققوا انجازات كبيرة ان يصبح هشا ومتذمرا؟
اشياء كثيرة تطبخ في الخفاء نتمنى من ادارة الفريق ان تبحث عن الحل قريبا
0 commentaires:
إرسال تعليق