بدأ رضوان و هو في سن صغير مداعبة الكرة في الشوارع كباقي اطفال المغرب ، لكنه دخل لنادي الرجاء حتى تدرج في جميع فئاته العمرية الى ان وصل لفريق الكبار لفريق الرجاء العالمي ، الذي يحلم كل لاعب الانضمام له ، و مر بعديد الفرق البرتغالية كما لعب للمنتخب الوطني المغربي في عدة مناسبات
لعب رضوان حجري ضمن اول فريق له الرجاء البيضاوي لمدة سنتين ممتاليتين (1987ـ1985) قبل ان ينتقل لفريق عالمي آخر يدعى نسور البرتغال ـ بنفيكا ، الذي لعب له لمدة سنة واحدة فقط ، لكنه خلال سنة واحدة حقق هذا اللاعب انجازا عظيما حيت وصل مع بنفيكا الى نهائي دوري ابطال اوروبا في مباراة كانت ساخنة وصلت حتى ضربات الجزاء و سجل رضوان احد ضربات الجزاء آنداك جدير بالذكر ان رضوان كان يشغل مركز وسط ميدان مهاجم .
لعب رضوان حجري ضمن اول فريق له الرجاء البيضاوي لمدة سنتين ممتاليتين (1987ـ1985) قبل ان ينتقل لفريق عالمي آخر يدعى نسور البرتغال ـ بنفيكا ، الذي لعب له لمدة سنة واحدة فقط ، لكنه خلال سنة واحدة حقق هذا اللاعب انجازا عظيما حيت وصل مع بنفيكا الى نهائي دوري ابطال اوروبا في مباراة كانت ساخنة وصلت حتى ضربات الجزاء و سجل رضوان احد ضربات الجزاء آنداك جدير بالذكر ان رضوان كان يشغل مركز وسط ميدان مهاجم .
انتقل بعد ذلك رضوان حجري من فريق بنفيكا الى فريق فارينسي حيت انه كان احد الركائز الاساسية في هذا النادي نتيجة فعاليته في المباريات و عطائه المميزة ،
لكنه سرعان ما غادر هذا الفريق بعد سنة واحدة من اللعب متجها لفريق ماديرا الذين كان يمارس بقسم الصفوة ، لكنه مرة اخرى سريعا ما عاد الى فريق فارينسي بعد موسم واحد مع ماديرا ، و اللاشارة فإن حجري لعب 294 مباراة في الدوري البرتغالي
لكنه سرعان ما غادر هذا الفريق بعد سنة واحدة من اللعب متجها لفريق ماديرا الذين كان يمارس بقسم الصفوة ، لكنه مرة اخرى سريعا ما عاد الى فريق فارينسي بعد موسم واحد مع ماديرا ، و اللاشارة فإن حجري لعب 294 مباراة في الدوري البرتغالي
استمر حجري مع فريق فارينسي هذه المرة سنوات عديدة امتدت من سنة 1990 الى غاية سنة 2000 ، بعد ذلك قرر هذا اللاعب القدير اعتزال عالم كرة القدم الذي طال لسنوات ، كثيرها بالبرتغال ، و قليلها ببلاده الام المغرب .
بعد جردنا لأهم المميزات التي عرفها هذا اللاعب في الفرق سوف نتكلم قليلا عن تجربته مع المنتخب الوطني المغربي ، لعب صاحب اليسرى الساحقة حجري للمنتخب المغربي في 25 مقابلة تتخلها مباريات ودية و رسمية ، و قد عرفت هذه المباريات تألقا لافتا لهذه الجوهرة الناذرة لاسيما و انه المنتخب المغربي انداك كان في اوج عطائه .
بعد سردنا و حكينا لمشوار حجري كلاعب جاء الدور على مشواره التدريبي حيت ان حجري دخل عالم التدريب لأول مرة سنة2002 مع فريق فرينسي البرتغالي الذي لعب له سالفا لسنوات عدة ، تجربته مع هذا الفريق لم تكن ناجحة ، بعد ذلك قرر رضوان حجري الانتقال للتدريب بوطنه الام المغرب رغبة في اظهار كفاءته التدريبية ، و عين في اول مرة كمساعد للداهية اوسكار فيلوني الدي كان مدربا للرجاء سنة 2006 حيت قضى بعض المباريات كمساعد قبل ان يتولى تدريب الفريق بعد اقالة اوسكار و كانت تلك فرصة ذهبية لرضوان لاظهار قدراته التدريبية لكنه فشل في مهمة لم تكن بالصعبة حيت اقصي من دوري ابطال العرب مما عجل باقالته ، لينتقل بعد ذلك كمدرب لفريق الرشاد البرنوصي الذي يمارس بالقسم الثاني ، و جاء تعيين رضوان ليصعد بالفريق الى القسم الاول ، لكنه خير
امال مسيري هذا الفريق .
بعد ذلك عاد رضوان مرة اخرى لفريقه الرجاء ليتولى مسؤولية مساعد مدرب ، رفقة المدرب البرتغالي خوسي روماو ، ليفوز بعد ذلك الرجاء ببطولة الدوري المغربي و يكون اول انجاز لحجري كمدرب .
بعد جردنا لأهم المميزات التي عرفها هذا اللاعب في الفرق سوف نتكلم قليلا عن تجربته مع المنتخب الوطني المغربي ، لعب صاحب اليسرى الساحقة حجري للمنتخب المغربي في 25 مقابلة تتخلها مباريات ودية و رسمية ، و قد عرفت هذه المباريات تألقا لافتا لهذه الجوهرة الناذرة لاسيما و انه المنتخب المغربي انداك كان في اوج عطائه .
بعد سردنا و حكينا لمشوار حجري كلاعب جاء الدور على مشواره التدريبي حيت ان حجري دخل عالم التدريب لأول مرة سنة2002 مع فريق فرينسي البرتغالي الذي لعب له سالفا لسنوات عدة ، تجربته مع هذا الفريق لم تكن ناجحة ، بعد ذلك قرر رضوان حجري الانتقال للتدريب بوطنه الام المغرب رغبة في اظهار كفاءته التدريبية ، و عين في اول مرة كمساعد للداهية اوسكار فيلوني الدي كان مدربا للرجاء سنة 2006 حيت قضى بعض المباريات كمساعد قبل ان يتولى تدريب الفريق بعد اقالة اوسكار و كانت تلك فرصة ذهبية لرضوان لاظهار قدراته التدريبية لكنه فشل في مهمة لم تكن بالصعبة حيت اقصي من دوري ابطال العرب مما عجل باقالته ، لينتقل بعد ذلك كمدرب لفريق الرشاد البرنوصي الذي يمارس بالقسم الثاني ، و جاء تعيين رضوان ليصعد بالفريق الى القسم الاول ، لكنه خير
امال مسيري هذا الفريق .
بعد ذلك عاد رضوان مرة اخرى لفريقه الرجاء ليتولى مسؤولية مساعد مدرب ، رفقة المدرب البرتغالي خوسي روماو ، ليفوز بعد ذلك الرجاء ببطولة الدوري المغربي و يكون اول انجاز لحجري كمدرب .
0 commentaires:
إرسال تعليق